Forensic medicine light's element الربيع العربي في السودان candidate Nine dance
طلاب السودان يحاولون اللحاق بركب «الربيع العربي» | المصري اليوم
في شهرها الثاني، الاحتجاجات الشعبية في السودان... إلى أين؟ | الميادين
مظاهرات السودان و الجزائر: هل يطال الربيع العربي البشير و بوتفليقة؟ - BBC News عربي
أوبزيرفر: مخاطر لفشل الربيع العربي في السودان والجزائر وليبيا.. وإدارة ترامب لا تهتم
الربيع العربي".. هل انطفأت جذوة الموجة الثانية أيضا؟ | سياسة واقتصاد | تحليلات معمقة بمنظور أوسع من DW | DW | 19.12.2020
السودان والربيع العربي : معركة الثوار في السودان رمز لمعركة الحرية في العالم العربي - Qantara.de
السودان والربيع العربي : معركة الثوار في السودان رمز لمعركة الحرية في العالم العربي - Qantara.de
البشير: هناك محاولات لاستنساخ الربيع العربي في السودان – 1417 تونس
ثورات الربيع العربي: أحلام ومآلات التغيير السياسي والاجتماعي لأفراد مجتمع الميم عين (مصر والسودان نموذجا) - The Tahrir Institute for Middle East Policy
إخوان السودان.. 3 عقود من التضليل
الثورة السودانية.. تساؤلات مشروعة | الجزيرة نت
ما يحدث اليوم في السودان وتونس مؤشر على قرب عودة ثورات الربيع العربي بقوة من جديد والتي لن تقف تداعياتها عند حد ما وقع في السابق - OujdaCity
ما القواسم المشتركة بين الثورة السودانية و"الربيع العربي"؟ | اندبندنت عربية
ما القواسم المشتركة بين الثورة السودانية و"الربيع العربي"؟ | اندبندنت عربية
هل يقع الشباب السوداني في أخطاء الربيع العربي؟ | الجزيرة نت
السودان ومتحورات الربيع العربي - سودان تربيون
مقارنة بين مواقف الجيوش العربية من "الربيع العربي" - CNN Arabic
البشير: هناك محاولات لاستنساخ الربيع العربي في السودان
برلماني سوداني لـ"سبوتنيك": الثورة أصيبت بنكسة من بعض أنصارها والحوار هو الحل - 14.01.2019, سبوتنيك عربي
في سوريا وليبيا والسودان..الربيع العربي يطيح بأعلام حقبة الدكتاتورية
احتجاجات في 8 دول عربية بالتزامن مع ذكرى ثورات الربيع العربي
ما الدروس التي يمكن للسودان استخلاصها من الربيع العربي؟ - BBC News عربي
السودان: تصعيد كبير لإعادة انتاج الربيع العربي
تحليل: "وباء الانقلابات" يحوّل الربيع العربي شتاءً ويُحرج الغرب | سياسة واقتصاد | تحليلات معمقة بمنظور أوسع من DW | DW | 29.10.2021
الجزائر ثم السودان.. هل نحن أمام موجة ربيع عربي ثانية؟ | نون بوست